منتديات حياتى جنه مع طيور الجنه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات حياتى جنه مع طيور الجنه

البعض يجعل القمه غايه ونحن نجعله بدايه نبدأ من الصفر حتي نصل إلي المليون
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل

 

  ليلة في القبر

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
زيزفونة

♫ عضوآت جدد ♫


♫ عضوآت جدد ♫
زيزفونة


ღ تاريخ التسجيل ღ : 10/10/2012
ღ عدد مُشاركاتي ღ : 6
ღ نقاطي ღ : 18
ღ نُـوعي ღ : انثى
ღ بلدي ღ : الأردان
ღ عُمري ღ : 46
ღ مزاجي ღ : أفكر بشئ
ღ تعرفت ع المنتدي عن طريق ღ : غير ذلك
ღ نوع مُتصفحي ღ : Firefox
ღ قناتي المفضله ღ : اقراء
ღ مُنشيدي المفضل ღ : ماااعرف
ღ مُنشيدتي المفضله ღ : مااعرف
ღ رساله sms ღ ღ رساله sms ღ : لااله الا الله
ღ وسائط MMS ღ ღ وسائط MMS ღ : رغد وديمة ولينا فُل وورد وياسمينة
ღ أُمنيتي ღ : اشوف اولادي ناجحين بحياتهم
ღ سأعتي الأن ღ :

 ليلة في القبر  Empty
مُساهمةموضوع: ليلة في القبر     ليلة في القبر  Emptyالأربعاء أكتوبر 10, 2012 4:58 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ليلة في القبر



منذ
اللحظات الأولى التي يولد فيها الإنسان ويطأ فيها الوجود؛ يبدأ العد
التنازلي لحياته، ويوما بعد يوم يقترب من أجله، إلى أن يلاقي الموت مع آخر
ورقة في عمره... ولا يستطيع الإنسان –أي إنسان– مهما بلغت قدراته
وإمكاناته وسلطانه أن يفر من الموت {قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلَاقِيكُمْ} [الجمعة: 8]. فالموت آية من آيات الله قهر بها عباده { نَحْنُ قَدَّرْنَا بَيْنَكُمُ الْمَوْتَ وَمَا نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ}
[الواقعة: 60].. بل وتحداهم سبحانه وتعالى بها فقال: {فَلَوْلَا إِذَا
بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ (83) وَأَنْتُمْ حِينَئِذٍ تَنْظُرُونَ (84) وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْكُمْ وَلَكِنْ لَا تُبْصِرُونَ (85) فَلَوْلَا إِنْ كُنْتُمْ غَيْرَ مَدِينِينَ (86) تَرْجِعُونَهَا إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ} [الواقعة: 83 - 87]..

ولا
يزال التحدي مستمرا لجميع البشر، فلو لم نكن عبيدا مقهورين بإرادة الله
عز وجل الكونية لاستطعنا أن نعيد الروح إلى الجسد ولمنعنا ملك الموت من
أخذها..

إن عجلة الزمن تتحرك بنا جميعا نحو أجلنا وسيأتي علينا -لا محالة- يوم نعاين فيه سكرات الموت.
لحظة عصيبة:
إنها
لحظات عصيبة تلك التي يرى الواحد منا فيها ملك الموت، وقد جاء لقبض روحه،
ومن خلفه إما ملائكة الرحمة وإما ملائكة العذاب... عندها سيتأكد أن الأمر
جدٌ لا هزل فيه {إِنَّهُ لَقَوْلٌ فَصْلٌ (13) وَمَا هُوَ بِالْهَزْلِ} [الطارق:
13، 14] .. وستصبح أمنيته الوحيدة العودة مرة أخرى إلى الدنيا لا لشيء
إلا للتوبة والعمل الصالح {حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ
رَبِّ ارْجِعُونِ (99) لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا
فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ
وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ}
[المؤمنون: 99، 100].

بين النوم واليقظة:
ليتخيل
كل منا نفسه في هذا الموقف الرهيب وهو يتمنى أن يُمنح مهلة للعودة إلى
الدنيا - ولو للحظات - ليصلح فيها ما أفسده، ويعيد فيها كل حساباته..
فيُرفض طلبه، وتُقبض روحه، ويأتي المغسل فيغسله ويكفنه، ثم يحمله الأهل
والأصحاب إلى المسجد فيصلون عليه، وبعدها يذهبون به إلى قبره فيضعونه في
حفرة ضيقة، ثم يغلقونها عليه بالتراب وينصرفون عنه فيصبح وحيدًا في بيته
الجديد الذي كان ينادي عليه كل يوم قائلًا: أنا بيت الدود، أنا بيت
الوحدة، أنا بيت الوحشة... هذا ما أعددت لك فماذا أعددت لي؟!

وكأن لسان حاله يقول: هذا المكان الموحش سيكون بيتي؟! وسأظل فيه إلى قيام الساعة؟! كيف سأعيش فيه هذه المدة أم كيف سأطيقه؟!
عندها
يتذكر ما كان يسمعه في الدنيا من أن تجهيز القبر وتعميره لا يكون إلا
بالأعمال الصالحة، وبقدر رصيد العبد منها يكون مستوى التجهيز والتعمير كما
قال تعالى: {مَنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِأَنْفُسِهِمْ يَمْهَدُونَ} [الروم: 44]..

شريط الذكريات:
ليتخيل
كل منا نفسه بعد أن فوجئ بالظلمة والوحشة والضيق، وهو يستعرض شريط
ذكرياته في الدنيا وحجم الأعمال الصالحة التي قام بها ولماذا لم يجد لها
أثرًا واضحًا في حياته البرزخية؟

يبدأ بالصلاة فيقول: أين أثر صلاتي؟!
لقد
صليت كثيرًا فلماذا لا أكاد أجد أثرًا لذلك؟! فيتذكر أنه كان لا يحافظ
عليها في أول وقتها، بل كان يصلي أغلبها وسط ضجيج الأطفال وصوت المذياع
والتلفاز، وفي حالة أدائها بالمسجد يكون الذهن مشغولًا بموضوعات شتى، وكم
من المرات كان يُفاجأ بالإمام وهو يسلم تسليمة الختام؟

فإذا به يخاطب نفسه:
إذن فما سمعته عن الصلاة كان صحيحًا من أنه: ليس للمرء من صلاته إلا ما عقل منها[1]..
فالله عز وجل لا يريد حركات الجوارح من قيام وقعود دون حضور القلب وخشوعه فيها، وكذلك في كل العبادات {لَنْ يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلَا دِمَاؤُهَا وَلَكِنْ يَنَالُهُ التَّقْوَى مِنْكُمْ} [الحج: 37].
فالقلب
هو محل نظره سبحانه وتعالى كما قال صلى الله عليه وسلم: "إن الله لا ينظر
إلى أجسادكم ولا إلى صوركم، ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم"[2].

أين أثر الصيام؟
فإذا كان هذا هو حال الصلاة، فماذا عن الصيام؟ أين أثره في قبري؟
فيتذكر
الواحد منا كيف كان يمر عليه شهر رمضان وكيف كان مفهومه للصيام فيقول:
لقد كان همي وفكري في كيفية انقضاء ساعات اليوم، فالامتناع عن الطعام
والشراب كان أمرًا شاقًّا عليّ، لذلك كنت أعمل جاهدًا على شغل وقتي بما
يلهيني عن التفكير فيهما، فأنام أغلب النهار، وأقضي الوقت المتبقي في
مشاهدة التلفاز وما فيه من أعمال تُغضب الله عز وجل.


لقد سمعت كثيرًا وأنا في الدنيا أحاديث للرسول صلى الله عليه وسلم من أنه "رُبَّ صائم حظُّه من صيامه الجوع والعطش"[3].
و"من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه"[4].
وكأني تناسيت هذا كله، فلم أترك الغيبة والنميمة في رمضان، ولم أغض بصري عما حرم الله.
القرآن هو الأمل:
إذا كان هذا هو حال الصلاة والصيام فليكن أملي في القرآن..
أين هو؟!! لقد قرأته وختمته مرات ومرات.. فلماذا لا أجد أثره؟!
نعم
تذكرت، لقد كنت أقرأه وأنا مشغول البال، شارد الذهن، فلم أتدبر معانيه،
ولم أقف عند أحكامه وحدوده، ولم أتخذه مصدرًا للهداية والشفاء.

ومما
يزيدني ألمًا وحسرة؛ أنني كنت أسمع وأنا في الدنيا الكثير من الآيات
والأحاديث التي تحثني على تدبر القرآن والتأثر به لتحصيل الهدى والشفاء،
وتذُم من يقرؤه وهو غافل، كقوله تعالى: {كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ} [ص: 29]، وقوله: {أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا} [محمد: 24]، وقوله صلى الله عليه وسلم: "إذا قام أحدكم من الليل فاستعجم القرآن على لسانه فلم يدر ما يقول فلينصرف فليضطجع"[5]، وقوله لعبد الله بن عمرو بن العاص وهو يوضح له سبب نهيه عن قراءة القرآن في أقل من ثلاثة أيام: "لا يفقهه من يقرؤه في أقل من ثلاث"[6].

لقد
كنت أسمع وأقرأ هذه الآيات والأحاديث وغيرها ولا أتفاعل معها، وكنت دوما
اجتهد في إقناع نفسي بأن قراءة القرآن ما هي إلا وسيلة لتحصيل الأجر
والثواب فقط، ومِن ثَم فلا بأس من تلاوته دون فهم ولا تعقل. ولكني اليوم
أُسأل: لماذا لم يُر لقراءتك أثرا في قولك ولا سلوكك..


رصيد الحسنات:
ثم
ليتخيل كل منا نفسه وهو يحاول أن يتذكر أي عمل صالح قام به فلا يجد إلا
اليسير، وفي المقابل؛ يجد أن رصيده من السيئات كبيرًا، فيتذكر حاله مع
والديه، كيف كان يعاملهما، وبخاصة عند كبر سنهما، وازدياد حاجتهما إليه...

لقد
نسينا ما فعلوه من أجلنا ونحن صغار حتى أصبحنا رجالًا ونساء نحمل
الشهادات ويُشار إلينا بالبنان، ولولاهما – بعد فضل الله عز وجل – لكنا
غير ما كنا.. وبدلًا من برهما، والعمل على رد بعض جميلهما كان جزاؤهما
غلظة في الكلام وسرعة الضجر والضيق من أفعالهما، وعدم تلبية طلباتهما..
لنتذكر ذلك وليقل كل واحد منا لنفسه: أنا لم أفكر يومًا في إدخال السرور
عليهما، بل أسقطهما من حساباتي، وتناسيت حقوقهما عليَّ... لقد أغلقت بيدي
بابًا عظيما من أبواب الخير[7].

ثم
لنتذكر الأقارب من أشقاء وأخوال وأعمام وفروعهم، ونتذكر كيف كانت صلتنا
بهم محدودة، إن لم تكن مقطوعة، فيقول الواحد منا لنفسه: لقد كنت أسمع
كثيرًا عن أهمية صلة الرحم، وأنها تُبارك العمر وتُنمي الرزق، ولكني
تغافلت عن ذلك الخير العميم، خوفًا مما قد يكلفني من مال ووقت، وياليتني
ما فعلت ذلك.. لقد كانت مقاييس السعادة مختلة عندي.. كنت أظنها في جمع
المال والاستمتاع بالحياة دون النظر للوظيفة العظيمة التي خلقنا الله عز
وجل من أجلها.

لقد لهثت وراء الدنيا أجمع المال.. لم أفكر يومًا في الإنفاق على الفقراء والمساكين والمجاهدين خوفًا من الفقر.
كانت
خواطري تدور حول كيفية الاستمتاع بالحياة، وكنت دائم السهر مع زوجتي
وأولادي أمام الفضائيات وما تبثه من مشاهد تغضب الله جل شأنه، ولا نتركه
إلا في ساعة متأخرة من الليل.. لقد كنت أظن أنني بذلك أُسعد نفسي وأهلي
ولكنني تأكدت الآن بأني قد ظلمتهم أيما ظلم.

ولم
يقتصر الأمر على هذا وفقط، بل كنت أُنفق الكثير من المال في الاحتفال
بالمناسبات التي لا تمت للإسلام بصلة كرأس السنة وشم والنسيم وغيرها..

ذكريات مريرة:
..
لم أتزوج من تعينني على أمر ديني، بل بحثت على من هي على شاكلتي فأعانتني
على أمر دنياي، وقامت بتربية أولادي على أمر الدنيا، والحرص على مصالحهم
الشخصية فقط، فلا بأس من الكذب إن كان يؤدي إلى تحقيق منفعة أو دفع مضرة،
ولا مانع من وضع المال الزائد عن حاجتنا في بنك ربوي طالما أن ذلك يصب في
مصلحتنا ويزيد من رأس مالنا..

..
لم أفكر يومًا في أمر زوجتي بالزي الشرعي السابغ الفضفاض الذي لا يصف ولا
يشف.. لم أمنعها من الاختلاط بالرجال، وكثيرًا ما كانت تستقبل معي
الأقارب والأصدقاء.

..
حبي الشديد للدنيا وحرصي على تحصيل أكبر قدر منها جعلني أحسد الآخرين على
ما أوتوه منها، فكلما ذهبت إلى الفراش أجد ذهني مشغولًا بأحوال غيري،
وأجد في نفسي ضِيقًا وغمًّا كلما أصاب الخير أحدًا حولي، وأُسَرُّ وأفرح
إذا فقدوا هذا الخير أو أصابهم مكروه.

..
يسرت لأولادي الكثير من أسباب الراحة والنعيم ظنًّا مني أني بذلك
أسعدهم.. أدخلتهم مدارس اللغات الأجنبية التي تهمل تعليم اللغة العربية
كلغة أساسية.. ألحقتهم بالنوادي وكنت أُقاتل من أجل إشراكهم في أكبر قدر
من أنشطتها المفيدة وغير المفيدة، ولم أهتم كثيرًا بالذهاب بهم إلى
المساجد، وربطهم بها، وتحبيبهم فيها..

..
كنت أنام حزينًا مكتئبًا عندما ينهزم الفريق الذي أشجعه، ولم تهتز لي
شعرة أو تسقط مني دمعة عندما تبلغني مصيبة من المصائب التي حلَّت
بالمسلمين في فلسطين أو كشمير أو بورما أو تركستان أو ... .

كنت معجبًا بنفسي وقدراتي ولا أكاد أترك مجلسًا إلا وتحدثت فيه عن أمجادي وتاريخي وقدراتي وعائلتي ونسبي..
.. لم أفكر يومًا في أحوال المسلمين، وما يعانون من ظلم واضطهاد وقتل وتشريد، مع أن الأبواب كانت أمامي مفتوحة لمد يد العون إليهم..
لم
أضع يدي في يد العاملين للإسلام، فخوفي من التبعات – بكل أشكالها - جعلني
أنصرف عنهم، بل وكثيرًا ما كنت أستهزئ بهم مع المستهزئين وأرميهم بالتهم
كي أبرر لنفسي القعود عن نصرة الإسلام..

أي غفلة كنت غارقًا فيها؟
والملكان الموكلان بي يسودان الصفحات، ويحصيان عليَّ كل شيء لحظة بلحظة،
ويوما بيوم، وإذا ما ذكَّرني أحد بذلك غرقت في بحر الأماني بأن الله غفور
رحيم، ويكفيني أن أحج البيت الحرام بعد بلوغي سن التقاعد فأعود من ذنوبي
كيوم ولدتني أمي.... ويالها من سذاجة.


[1]
عن عمار بن ياسر رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم
يقول: " إن الرجل لينصرف وما كُتب له إلا عُشر صلاته، تسعها، ثمنها، سبعها،
خمسها، ربعها، ثلثها، نصفها" صحيح: رواه أبو داود والنسائي وابن حبان في
صحيحه، وأورده الألباني في صحيح الترغيب والترهيب ح(535).


[2] أخرجه الإمام مسلم عن أبي هريرة.

[3] صحيح الترغيب والترهيب (1076).

[4] رواه البخاري.

[5] صحيح الجامع الصغير (717).

[6] صحيح الجامع الصغير (1157).

[7]
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "رغِم
أنف، رغِم أنف، ثم رغِم أنف من أدرك أبويه عند الكِبر أحدهما أو كلاهما
فلم يدخل الجنة" رواه مسلم، ورغِم أنف: أُلصِق بالتراب.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابداع نواعم

♫ عضوآت جدد ♫


♫ عضوآت جدد ♫
ابداع نواعم


ღ تاريخ التسجيل ღ : 10/10/2012
ღ عدد مُشاركاتي ღ : 5
ღ نقاطي ღ : 5
ღ نُـوعي ღ : انثى
ღ بلدي ღ : الكويت
ღ عُمري ღ : 44
ღ مزاجي ღ : اشرب شاهي
ღ تعرفت ع المنتدي عن طريق ღ : محركات البحث
ღ نوع مُتصفحي ღ : Chrome
ღ قناتي المفضله ღ : لايوجد
ღ مُنشيدي المفضل ღ : لايوجد
ღ مُنشيدتي المفضله ღ : لايوجد
ღ رساله sms ღ ღ رساله sms ღ : ملاحظة هـآمه لأ تحذفي الكود حتى يتحرك النص ضعِ النص داخلهسبحان الله وبحمده
ღ وسائط MMS ღ ღ وسائط MMS ღ : وليد وعصومي حلوين الأتنين
ღ أُمنيتي ღ : لايوجد
ღ سأعتي الأن ღ :

 ليلة في القبر  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ليلة في القبر     ليلة في القبر  Emptyالأربعاء أكتوبر 10, 2012 6:03 pm

الْلَّه يَسْعَد أَيَّامِكُ
وَيَجْزِيَكُ خَيْر الْجَزَاء وَافْضَلِه‎‏ ..‏
عَلَى حُسْن الْمُوضوع ..‏
لَاحُرِمَت لك ...
خَالِص الْوُد‎‏......‏

 ليلة في القبر  Vectorflower04ha3
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أحلى إبتسامة لأ تغيبُ

♫ إدارة المنتدي ♫


♫ إدارة المنتدي ♫
أحلى إبتسامة لأ تغيبُ


ღ تاريخ التسجيل ღ : 17/09/2012
ღ عدد مُشاركاتي ღ : 74
ღ نقاطي ღ : 116
ღ نُـوعي ღ : انثى
ღ بلدي ღ : مصر
ღ مزاجي ღ : احب المنتدي
ღ تعرفت ع المنتدي عن طريق ღ : غير ذلك
ღ نوع مُتصفحي ღ : Firefox
ღ قناتي المفضله ღ : طيور الجنه
ღ مُنشيدي المفضل ღ : براء العويد
ღ مُنشيدتي المفضله ღ : ديمة بشار
ღ رساله sms ღ ღ رساله sms ღ : يــٍارب عـٍنـٌدما تـنـتهي حـٍيـٌاتـي اجـعلنـي ذكـرى جميله لـٍمـن عـرفـنـي

ღ وسائط MMS ღ ღ وسائط MMS ღ : براء العويد احبه بجنون يا بلسم ميسون
ღ أُمنيتي ღ : يارب لآ تخرجني من هذه الدنيا إلا وأنت راضي عني وأدخلنى الجنه بغير حساب ولآ سابقه عذاب اللهم انى قد دعوتك فستجب لى دعوتى يا ارحم الراحمين

ღ سأعتي الأن ღ :

 ليلة في القبر  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ليلة في القبر     ليلة في القبر  Emptyالأربعاء أكتوبر 10, 2012 11:31 pm

جزاكِ الله خيراً أختى على هذا الموضوع المفيد
نفع الله بكِ الإسلام والمسلمين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
إبداع محمد بشار غير

♫ إدآريآت ♫


♫ إدآريآت ♫
إبداع محمد بشار غير


ღ تاريخ التسجيل ღ : 28/09/2012
ღ عدد مُشاركاتي ღ : 67
ღ نقاطي ღ : 125
ღ نُـوعي ღ : انثى
ღ بلدي ღ : مصر
ღ عُمري ღ : 27
ღ مزاجي ღ : احب المنتدي
ღ تعرفت ع المنتدي عن طريق ღ : غير ذلك
ღ نوع مُتصفحي ღ : Firefox
ღ قناتي المفضله ღ : طيور الجنه
ღ مُنشيدي المفضل ღ : محمد بشار
ღ مُنشيدتي المفضله ღ : جنى مقداد
ღ رساله sms ღ ღ رساله sms ღ : أحب المنتدي كثيراً
ღ وسائط MMS ღ ღ وسائط MMS ღ : حبيبي محمد بشار بيغنى احلى الأشعار
ღ أُمنيتي ღ : ختم القرآن الكريم
ღ سأعتي الأن ღ :

 ليلة في القبر  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ليلة في القبر     ليلة في القبر  Emptyالخميس أكتوبر 11, 2012 2:19 am

جزاكِ الله خيراً أختى على هذا الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
طيور الجنه عالمنا

♫ عضوآت جدد ♫


♫ عضوآت جدد ♫
طيور الجنه عالمنا


ღ تاريخ التسجيل ღ : 07/10/2012
ღ عدد مُشاركاتي ღ : 21
ღ نقاطي ღ : 28
ღ نُـوعي ღ : انثى
ღ بلدي ღ : مصر
ღ عُمري ღ : 31
ღ مزاجي ღ : احب المنتدي
ღ تعرفت ع المنتدي عن طريق ღ : صفحتنا بالفيس بوك
ღ نوع مُتصفحي ღ : Firefox
ღ قناتي المفضله ღ : طيور الجنه
ღ مُنشيدي المفضل ღ : جميع منشدين طيور الجنه
ღ مُنشيدتي المفضله ღ : جميع منشدات طيور الجنه
ღ رساله sms ღ ღ رساله sms ღ : انا كتير بحبكم
ღ وسائط MMS ღ ღ وسائط MMS ღ : أحلى مُقدام برامج إبراهيم السيلاوي
ღ أُمنيتي ღ : دخولى الجنه
ღ سأعتي الأن ღ :

 ليلة في القبر  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ليلة في القبر     ليلة في القبر  Emptyالجمعة أكتوبر 12, 2012 12:00 am

مآشآء آللـه كلمآت حقآً رآئعـہْ للغآيـہْ
چزآكِـ آللـه خيرآً إپدآعتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ليلة في القبر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات حياتى جنه مع طيور الجنه ::  :: ♥.· نفحـــات إيـمـانـيــة ·.♥-
انتقل الى: